اهمية الترفيهة عن الابناء فى الاجازة الاسبوعية

فى بداية العام الدراسى فقد اصبحت هذة الكلمات ناقوس يدق كل عام فى مثل هذا الوقت بالتحديد
لينبة الطلاب ان ميعاد الالتزام قد جاء ,ولكن هناك خطا شائع لدى معظم الاباء والامهات وهو القاء

مثل هذة الكلمات على الابناء فى بداية العام الدراسى دون التنوية عن امكانية ممارسة الهوايات

والانشطة المحببة اليهم فى الاجازة الاسبوعية واجازة نصف العام ..

فقد يكون التنوية عن امكانية ممارسة بعض الرياضات المفضلة لدى الابناء فى الاجازة او الذهاب للتنزة

فى اماكن مفضلة لدى الابناء حافز كبير على النجاح والاجتهاد فى الدراسة .

ولكن الامر قد يختلف عند بعض اولياء الامور حيث يروا ان العام الدراسى حلبة سباق ولابد من اجتياز

هذة الفترة بسلام فلا داعى لمشاهدة التليفزيون او ضياع الوقت فى لممارسة رياضة فالوقت عند هم من

ذهب ويجب الاستفادة منة باى شكل .

ويعتبر هذا حال فئة كبيرة من اولياء امور الطلاب فالخوف الزائد على مستقبل الابناء يخيل اليهم انهم على

صواب فى حرمانهم من الاستمتاع بالاجازات الاسبوعية .واعتقد ان هذا اكبر خطا يرتكبة الاباء فى حق

الابناء فالاجازة الاسبوعية ااذا قضاها الابن فى رياضة محببة او التنزة فى مكان جميل او التجمع مع بعض

الزملاء قد يكون لها اثر ايجابى على

اداء الابن الدراسى وقدتكون سببا فى تفوقة ايضا باعتبارها حافز متجدد كل اسبوع يسعى الابن لانيحظى بة

ولا يحرم منة