أنتِ وأسرتك

احتفلي بنفسكِ في كل اللحظات

[FONT=Arial] الاحتفال…كلمة ساحرة تذكرنا بلحظات فرح غامرة عشناها مع أحبتنا في مناسبات سعيدة، ولعل ارتباط هذه الكلمة في مخليتنا بكل ما هو مبهج وناجح، قد يحرمنا منها لسنوات عديدة لا يحالفنا فيها الحظ بحدث مفرح أو إنجاز كبير، وقد نؤجل الاحتفال أحيانا لأجل غير مسمى بسبب غياب الأهل والأحباب وبعدنا عنهم…فهل يحق لنا أن
[/FONT][FONT=Arial] [/FONT][FONT=Arial] لقد حان الوقت إذا لنحتفل بكل لحظات حياتنا ونتقبل أنفسنا كما نحن، ففي الحياة لحظات كثيرة تستحق الاحتفال، فلنحتفل إذا…

فلنحتفل بوجودنا على قيد الحياة، نتنفس من أعماقنا الهواء ونعيش يوما آخر جديدا نضع عليه بصمتنا الخاصة.

فلنحتفل بزخات المطر التي تنزل في جو فاتن، تنتعش بها الأرض وترتعش لها قلوبنا سعادة وفرحا.

فلنحتفل بذكرياتنا، بجنوننا وهدوئنا، بخيباتنا ونجاحنا، بالناس اللذين نفتدقهم وباللذين يفتقدوننا، ….

مقالات ذات صلة

فلنحتفل لأن الأمل ما يزال حيا في نفوسنا، ولأن الحب يملؤ قلوبنا، والعذاب لا يخلو من حياتنا.

فلنحتفل بكل اللحظات التي نحياها حزينة كانت أم سعيدة…

فلنحتفل بإنسانيتنا فهي لوحدها تستحق منا الاحتفال.

[/FONT]

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

مخالفة مانع الإعلانات

نأسف متصفحك يقوم بعمل تعطيل للأعلانات وهذا هو مصدر رزقنا برجاء تعطيل إضافة الحجب والتصفح , لن تسطيع رؤية الصور والفيديوهات بدون تعطيل الحجب