أنتِ وأسرتك
لا تسقطي في فخ اليأس
[FONT=Arial] قد تجدين نفسك في بعض المحطات من حياتك في موقف العاجز عن فعل أي شيء للخروج من وضع سيئ. كأن تفقدي شخصا عزيزا بسبب الموت أو فراقه في ظروف سيئة، أوقد تخسرين أموالا في صفقة خاسرة، أو تتوقفين عن العمل بسبب أزمة تعيشها المؤسسة التي تشتغلين بها…وفي مثل هذه المواقف ستشعرين بالأسى وبالعجز عن القيام بشيء لتحسين الوضع والخروج من سيطرة الحزن والألم.
ستلجئين لمحاولة النجاح مرة أخرى، وتسلكين طرقا مغايرة بحثا عن حياة أفضل. ولكن الخطير هو أن يتملكك إحساس الخوف من التجربة مرة ثانية، لأنك حينها ستسقطين في فخ “اليأس المكتسب” بعد أن علمت نفسك “كيف تكونين بائسة؟”. ومن حسن حظك سيدتي أنك مخطئة تماما. فلا يزال بإمكانك أن تجعلي الأمور تتحسن من أجلك. وكل ما عليك فعله هو تغيير مفاهيمك في الحياة وتصرفاتك تجاه الأمور التي تحدث.
وتذكري باستمرار مقولة توماس إديسون“إنني لا أيأس، لأن أي محاولة فاشلة لا أعيرها بالا، بل أعتبرها خطوة أخرى للأمام.”. بل إنني أدعوك لحفظها وترديدها بداخلك لمرات عديدة. وتيقني من أن ماضيك يختلف عن مستقبلك، فامنحي نفسك فرصا أخرى لحياة أفضل. [/FONT]
ستلجئين لمحاولة النجاح مرة أخرى، وتسلكين طرقا مغايرة بحثا عن حياة أفضل. ولكن الخطير هو أن يتملكك إحساس الخوف من التجربة مرة ثانية، لأنك حينها ستسقطين في فخ “اليأس المكتسب” بعد أن علمت نفسك “كيف تكونين بائسة؟”. ومن حسن حظك سيدتي أنك مخطئة تماما. فلا يزال بإمكانك أن تجعلي الأمور تتحسن من أجلك. وكل ما عليك فعله هو تغيير مفاهيمك في الحياة وتصرفاتك تجاه الأمور التي تحدث.
وتذكري باستمرار مقولة توماس إديسون“إنني لا أيأس، لأن أي محاولة فاشلة لا أعيرها بالا، بل أعتبرها خطوة أخرى للأمام.”. بل إنني أدعوك لحفظها وترديدها بداخلك لمرات عديدة. وتيقني من أن ماضيك يختلف عن مستقبلك، فامنحي نفسك فرصا أخرى لحياة أفضل. [/FONT]