أنتِ وأسرتك

علامات استفهام تركها حبيبك السابق في بالك

[FONT=Arial]

عندما ينكسر جسر التواصل بينك وبين الحبيب، تجول في ذهنك العديد من الأسئلة التي تحاولين إيجاد أجوبة لها، بغض النظر عن الظروف التي فرقتك مع من تحبين، وغالبا ما يكون الهدف من هذه الأسئلة هو إرضاء كبرياءك.
أول سؤال تطرحينه على نفسك هو هل مازلت أخطر في باله وأحتل أفكاره؟ وتأتي بعد ذلك الأسئلة التالية :

هل ناديت يوما أحدا باسمي ؟

هل ستصاب بالغيرة، لو سمعت يوما أنّي مع غيرك ؟

ما هي الأمور التي تعلمتها مني وما زالت ضمن أسلوب حياتك؟

ما الذي يشبهني في حبيبتك الجديدة؟ وأي أمور لديها تذكرك بي ؟

هل لا زالت أخباري تسترعي اهتمامك وانتباهك ؟

هل من مرة فكّرت أن تتصل بي أو كتبت لي رسالة ومحوتها؟

هل تكرهني؟ تعتبرني سخيفة؟ أم تفكّر بي باحترام وحنين؟

هل وهل وهل ؟؟؟ كلها أسئلة تطرحينها للتخفيف عن نفسك من ألم الفراق، والجرح الذي تركه الحبيب في أعماقك دون أن يندمل، على أمل أن يكون النسيان هو مفتاح فرجك من دوامة الحب الذي كان سبب ألمك.

[/FONT]

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

مخالفة مانع الإعلانات

نأسف متصفحك يقوم بعمل تعطيل للأعلانات وهذا هو مصدر رزقنا برجاء تعطيل إضافة الحجب والتصفح , لن تسطيع رؤية الصور والفيديوهات بدون تعطيل الحجب