حقائق جماليّة مهمّة عن مزيل التعرّق

[FONT=Arial] بما أنّه مستحضرٌ حاضرٌ دوماً في روتين جمالك اليومي، وبما أنّ فعاليّته المذهلة وقدرته على إزالة أي نوع من الروائح المزعجّة تجعله حتماً أهم المستحضرات، غير أن ياسمينة تكشف لك اليوم أبرز الحقائق الجمالية التي تستحقين معرفتها والإطلاع على تفاصيلها، فكوني اوّل من يعرفها:
إصنعي بنفسكِ أفضل مزيل تعرّق طبيعي!

– لا تظني يوماً أنّ هذا المستحضر قادر على أنّ يزيل التعرّق بشكل كلي، في الواقع النسبة لا تتعدى الثلاثين بالمئة، ولكن النقطة التي يعمل عليها هو شذى العطر الذي يمنحك إيّاه خلال ساعات النهار.

– عليك تغيير نوع مزيل التعرّق كل ستة أشهر، فمن الضروري لصحّة جلدك ألا يتم الاعتياد على تركيبة محدّدة، ويمكنك أحياناً أن تستعملي مزيل التعرّق الخاص بالرجال، إذ تكون تركيبته أقوى نسبيا، خصوصاً خلال أيّام الشتاء.

حاربي رائحة تعرّق الإبطين مع هذه الحيل المنزليّة!

– لا تظني أنّ استعمال مزيل التعرّق هو حكرٌ للنهار، بل على العكس، عليك إدخاله ضمن الخطوات الروتينية للعناية بالجمال قبل الخلود إلى الفراش، لأنّك تتعرقين بقوّة خلال النوم.

– يمكن لمطهّر اليدين أن يؤدي دور مزيل التعرّق، لأنّ تركيبتهما متشابهة إلى حد ما، ويعمل الأوّل على تجفيف أي أثر للتعرّق، ويقتل البكتيريا المؤديّة إلى الرائحة الكريهة.

أسباب غير متوقّعة للتعرّق

– هناك استعمالات جماليّة لمزيل التعرق بعيداً من دوره الأساسي، فيمكنك وضعه على كعوب القدمين المتشقّقة التي تساعد على تخفيف الجفاف، ومنح النعومة، كما يمكنك تدليك قدميك بهذا المستحضر لتريحهما في الحذاء الضيق، في محاولة ناجحة لتوسيعه.

[/FONT]
Exit mobile version