أُجريت الدراسة في إيطاليا على 16 من الرجال الذين يعانون من سرطان البروستات المُتقدم، ووجد أنّ العلاج باستخدام الكورتيزون جنبا إلى جنب مع العلاج الهرموني تزامن مع ظهور طفرات أدت إلى أن يتسبب الكورتيزون بتنشيط المرض.
يقول الباحثون أنّ هذا يدفع إلى توجه جديد في المستقبل وهو خضوع الرجال المصابين بسرطان بروستات متقدم إلى مراقبة عن طريق فحص الدم لتحديد مثل هذه الطفرات، من أجل تغيير علاجهم إذا لزم في حال حدوثها.