1- عدم السهَر والنوم مبكِّرًا؛ حتى يستطيع الأبناء الاستيقاظَ للسحور؛ فالسحور بركة، والملائكة تصلي على المتسحِّرين، كما أن تأخيره يقوِّي على الصيام، ويضمن صلاة الفجر في وقتها.
2- الاشتراك في طاعة من قرآن أو تهجُّد؛ حيث يقوِّي العلاقات الأسرية، فقد سجَّلت باحثة في مجلة مصرية إحصائيةَ لجنة المشكلات الزوجية في رمضان فوجَدَتها أقل من غيرها بنسبة 7: 2 وأسباب المشاكل كانت قبل رمضان.
3- الجلسة اليومية أو الأسبوعية أو الخروج معًا لصلاة التراويح من الأمور التي تقوِّي أيضًا الترابط الأسري.
4- كذلك اجتماع الأسرة على السحور والإفطار، وأن يدعُوَ بعضُهم لبعض.
5- اشتراك الأبناء مع الأم في إعداد مائدة الإفطار.
6- اختيار الغذاء المفيد دون إسراف.
7- إعطاء الأبناء مكافآتٍ على ما أنجَزوه في شهر رمضان، من صيامٍ أو قرآنٍ أو سلوكٍ حسنٍ تحلَّوا به أو سلوكٍ سيِّئٍ تخلَّصوا منه.
8- نظِّمي مع الأبناء استذكار دروسهم، فاجعلي السهل قبل المغرب مثلاً والباقي بعد التراويح أو بعد صلاة الفجر.
9- وردِّدي دائمًا هذا الدعاء.. ﴿رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74)﴾ (الفرقان: 74).. ﴿رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ (البقرة: من الآية 127)
إعداد: سمية مشهور
.