صحة ورياضة

جدد معلوماتك عن الزكام والبرد

نصاب جميعاً بالبرد والزكام وخصوصاً فى فصل الشتاء، ونعتقد أن الطقس البارد هو السبب وأن الأمطار هى السبب، ولكن هل تعلم أن معلومتنا  عن الزكام والبرد جميعها ما هى إلا أوهام  توراثناها
getima10
أولاً: نحن نميل إلى أن الإصابة بالبرد والزكام فى فصل الشتاء بسبب الطقس البارد – وهذا خطأ.
والصواب : نحن نصاب بالزكام فى فصل الشتاء أكثر من أى فصل أخر لأننا نقضى وقتاً أطول من العادة فى منازل ومكاتب ذات تهوية سيئة.

ثانياً: أن المشى تحت المطر قد يجعلك تُصاب بالزكام. وهذا خطأ.
والصواب : أن القيروسات فقط هى التى تسبب الزكام.

على أن مقاومة الإنسان  عموماً هذه الفيروسات تكون أضعف إذا أصيب بقشعريرة برد أو أهمل صحته.

ثالثاً: لقد ثبت أن الإنسان يستطيع أن يمنع الزكام من خلال تناول فيتامين “ج” – وهذا خطأ
والصواب : حتى الآن لا يوجد دليل طبى قاطع يثبت هذه المقوله.

رابعاً: أن المضادات الحيوية يمكن أن تشفى من الزكام – وهذا خطأ.
والصواب: أن هناك ما يقرب من عشرين فيروساً تسبب الزكام، والمضادات الحيوية تعمل فقط على علاج العدوى البكتيرية.

خامساً: من الضرورى الإكثار من تناول الغذاء – أياً كان – وذلك لمقاومة الحمى – وهذا خطأ.
والصواب: علينا أن نتبع نظاماً غذائياً متوازناً ويحتوى على قيمة غدائية كبيرة ، أى أن الهدف هنا هو نوع الغذاء وليس كمية الغذاء ! مع الإكثار من السوائل للحيلولة دون حدوث جفاف وللتخفيف من التهاب الحلق المحتمل.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

مخالفة مانع الإعلانات

نأسف متصفحك يقوم بعمل تعطيل للأعلانات وهذا هو مصدر رزقنا برجاء تعطيل إضافة الحجب والتصفح , لن تسطيع رؤية الصور والفيديوهات بدون تعطيل الحجب