فن التعامل والإتيكيت

اتيكيت زيارة المولود

اتيكيت زيارة المولود ، فليس هناك أجمل من خبر ولادة طفل جديد ، مع ولادة طفل جديد يسعى الأهل والأقارب لزيارته وزيارة أمه فرحاً بمجيئة للدنيا .

 

اتيكيت زيارة المولود

 

مقالات ذات صلة

أبرز قواعد الأتيكيت التي ينبغي عليك التقيّد بها كي يكون حضورك خفيفاً ومحبّباً ، ولا تسبّبي إزعاجاً للأم وطفلها :

 

– استعلمي من الجدّة أو الزوج عن إمكانية زيارة الأم في المستشفى ، إذا كنت من أقرب المقرّبين إليها ، فمن غير المستحبّ زيارتها فور ولادتها ، نظراً إلى وضعها الصحّي .

 

– امتنعي عن الإصرار على رؤية الطفل ، فمن غير المفضّل انتقاله من شخص إلى آخر .

 

– تجنّبي زيارة الوالدة ، إذا كنت تُعانين من مرض معدٍ وسريع الانتقال ، كالزكام مثلاً .

 

– التزمي مواعيد الزيارة التي يُحدّدها أهل الطفل ، من دون أن تتعدّى النصف ساعة .

 

– اطمئني إلى صحّة الأم والطفل ، من دون التدخّل في تفاصيل الولادة ، ولا مانع من إعطائها النصائح التي تستفيد منها ، كالرضاعة الطبيعية .

 

– احذري من مقارنة الطفل الحديث الولادة ببقيّة الأطفال ، وليَكُن وجودك إيجابيّ التأثير .

 

– أرسلي الهدايا ، حسب ميزانيتك ، وفي أغلب الأحيان تكون الهدايا الخاصّة بالطفل بسيطة ، كقطعة ذهب ، ويمكنك الاستعلام من الأمّ عمّا ينقص الضيف الجديد .

 

– امتنعي امتناعاً كاملاً عن تقبيل الطفل ، ولا تكثري من وضع العطور عند زيارة الأمّ ، إذ قد يُسبّب لها ذلك نوعاً من الحساسية .

 

في المقابل ، على الأهل تأمين الضيافة بحدّها الأدنى، من دون أن يكونوا مجبرين على تقديم التذكارات .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى